القلب الصحّي
يوصي الأطباء بإجراء فحوصات منتظمة للتأكد من أن أجسادنا تعمل بشكل صحيح. ورغم أنه ربما لا ندرك وجود مشكلة ما، إلا أن المشكلة غير المكتشفة يمكن أن تؤدي إلى مشكلات صحية كبيرة. وينطبق الشيء نفسه على علاقتنا بأبينا السماوي وهو
يوصي الأطباء بإجراء فحوصات منتظمة للتأكد من أن أجسادنا تعمل بشكل صحيح. ورغم أنه ربما لا ندرك وجود مشكلة ما، إلا أن المشكلة غير المكتشفة يمكن أن تؤدي إلى مشكلات صحية كبيرة. وينطبق الشيء نفسه على علاقتنا بأبينا السماوي وهو
من أصعب الأمور التي قد يواجهها شخص مثلي - يحب الحلويات و الشوكولاتة - هي أن أعرف أنَّ هنالِك "كيك" بالموز و الشوكولاتة على الطاولة في منزلي, و أن أحاول تجنبَهُ. أمر في غاية الصعوبة, فعلاً!! سيتفهّم الكثيرون صعوبة هذا
تتضمن إحدى أبرز سمات الشخص المكرس لله والساعي إلى مسيرة مسيحية أعمق أعماله. فهل تسلك حسب كلامِك أم أنك تتكلم عن هذا فحسب؟ هناك أهمية قصوى في أن تحيا إيمانك من خلال أعمال تقية وأنشطة روحية. إذ لا يستطيع العالم
في مجتمعنا اليوم، وظيفة الرجل أو المرأة مهمة جدًا. فمثلًا حين تتعرّف بشخصٍ جديد، بعد أن يسألكَ عن اسمِكَ، السؤال الذي يليهِ عادةً يكون "ماذا تفعل في الحياة؟" أو "ما وظيفتُكَ؟" و كأنَّ هويّة الشخص أصبحت متعلقة بوظيفتِهِ. و الكثير
من الخطوات الهامة على طريق النضج تعلُّم كيفية الحياة من الداخل إلى الخارج بدلًا من الخارج إلى الداخل. يمكننا أن نفكّر في هذا الدرس على هذا النحو: تعلّم أن تكون منظم حرارة لا ميزان حرارة. ويكمن الفرق بين الاثنين في
هنالك 7.4 بليون شخص في العالم، ولكل واحد فيهم آراؤه ووجهات نظره الخاصة. ويعني هذا أنه يوجد 7.4 بليون فرد يتصارعون دائمًا في سلسلة متدافعة من الخلافات والنزاعات. والصراع عرَضٌ شائع من أعراض الحالة البشرية الآثمة. وكثيرًا ما تتضرر الزيجات
غالبًا ما نقرأ في الكتاب المقدّس عن قوة الإيمان وفاعليّته. فقد علّم السيد المسيح نفسه أنه عندما يكون الإيمان العظيم حاضرًا، تحصل أشياء عظيمة، مثل قدرتنا على تحريك جبال! فبعد أن شفى السيد المسيح رجلًا أعمى في مرقس 10: 25،
ما الذي يخيفك؟ هل تخشى المستقبل؟ هل لديك مخاوف مالية، أو مخاوف حول وظيفتك، أو حول أين يمكن أن تسكن؟ ورغم أعظم مخاوفك، إلا أنه ما زال هنالك خبر سار. فعندما يشلّك الخوف، يمكنك أن تختبر حضور الله وقوته حتى
ربما تبدو كلمة "متمرد" فظة، ونحن لا نرتاح إليها عندما نوصف بها. بل إننا نميل إلى الاستجابة بالغضب. فهي تعطي انطباعًا أننا أشخاص قرروا بإصرار أن نعادي الله بشكل كامل وعلى نحو مستمر، وأن نرفض كل وصاياه، وأن نخرج من
هل في يومٍ دخلت إلى مكانٍ ما و شعرت بالناس تنظر إليكِ أكثر من المعتاد؟ تجد نفسك تفكر, هل بي شيءٌ ما؟ هل هناك بقعة زيت على ثيابي مثلاً, أو زعتر بين أسناني؟ لماذا يتفحصّني الجميع هكذا ؟ في الكتاب